ـ[أبو محمد المقدسي]ــــــــ[30 - صلى الله عليه وسلمug-2007, صباحاً 07:07]ـ
الشيخ الكناني وفقك الله كلامك فيه دقة وبه يعرف أن الخلاف في هذه المسألة ليس كله خلافا لفظيا وودت لو أن الشيخ عدنان أعاد النظر فيما قرره
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[30 - صلى الله عليه وسلمug-2007, صباحاً 10:27]ـ
ماقرره الشيخ عدنان اكثر من رائع، والهجر استثناء، وبعض الناس جعلوا الاستثناء أصلاً، والأصل استثناءً
ـ[عبدالعزيز بن عبدالله]ــــــــ[30 - صلى الله عليه وسلمug-2007, صباحاً 10:44]ـ
أغبطك يا شيخ عدنان
على إعجاب الشيخ/ سعد , والشيخ/ماهر ببحثك.
ماشاء الله تبارك الله
ـ[يسري سويدان]ــــــــ[11 - عز وجلec-2007, مساء 01:20]ـ
شكرا لك ... بارك الله فيك ... وجزاك الله خيرا
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[12 - عز وجلec-2007, مساء 06:58]ـ
/// جزاكما الله خيرًا وبارك فيكما ..
ـ[ابن رجب]ــــــــ[12 - Jul-2008, مساء 11:19]ـ
أحسن الله اليكم .. طرح موفق.
ـ[مع الحق]ــــــــ[20 - Oct-2008, مساء 12:24]ـ
شكرا لك ... بارك الله فيك ...
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[21 - Oct-2008, مساء 06:58]ـ
/// وفيك بارك الله ..
ـ[حمدان الجزائري]ــــــــ[21 - Oct-2008, مساء 10:33]ـ
بارك الله فيكم جميعا،وأخص بالذكر الشيخ سعد الحميد والشيخ عدنان البخاري
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[25 - Jan-2009, مساء 09:04]ـ
/// وفيك بارك الله أخانا الكريم وجزاك خيرًا وسدَّدك إليه ..
... وممَّا ينبغي التنبيه إليه أيضًا أنَّ كثيرًا من القضايا المترتِّبة على هجر المبتدعة وإظهار البغضاء والنفرة عنهم موكول بتحقيق الكلام على البدعة، هل هي بدعةٌ حقَّاً؟!! أم هي مسألةٌ يسوغ فيها الاجتهاد ويُعذر فيها عند الخطأ المأجور عليه صاحبه!
... فكم من أتباع السنة والأثر ممن له أكبر الجهد والأثر = مَن يُرمى زوراً وبغيًا بالبدعة، ويهجَّر وينفَّر منه ومن أتباعه، ثم ينسب ذلك إلى مذهب السَّلف! ...
/// وقال شيخ الإسلام ابن تيميَّة رحمه الله [كما في مجموع فتاويه 6/ 60]: (( ... قد تقع الأهواء في المسائل الكبار كما قد تقع في مسائل العمل.
وقد ينكر أحد القائلين على القائل الآخر قوله إنكارًا يجعله كافرًا أو مبتدعًا فاسقًا يستحقُّ الهجر وإن لم يستحق ذلك وهو أيضًا اجتهاد.
وقد يكون ذلك التغليظ صحيحًا في بعض الأشخاص أو بعض الأحوال لظهور السُّنة التي يكفر من خالفها؛ ولما في القول الآخر من المفسدة الذي يبدع قائله؛ فهذه أمور ينبغي أن يعرفها العاقل؛ فإنَّ القول الصدق إذا قيل فإن صفته الثبوتية اللازمة أن يكون مطابقا للمخبر. أما كونه عند المستمع معلوما أو مظنونا أو مجهولا أوقطعيا أوظنيا أويجب قبوله أويحرم أويكفر جاحده أولا يكفر؛ فهذه أحكام عملية تختلف باختلاف الأشخاص والأحوال.
فإذا رأيت إمامًا قد غلَّظ على قائل مقالته أو كفَّره فيها فلا يعتبر هذا حكمًا عامًّا في كل من قالها؛ إلَّا إذا حصل فيه الشرط الذي يستحق به التغليظ عليه والتكفير له؛ فإنَّ من جحد شيئا من الشرائع الظاهرة وكان حديث العهد بالإسلام أوناشئًا ببلد جهلٍ لا يكفر حتى تبلغه الحجة النبوية.
وكذلك العكس إذا رأيت المقالة المخطئة قد صدرت من إمام قديم فاغتفرت؛ لعدم بلوغ الحجة له؛ فلا يغتفر لمن بلغته الحجة ما اغتفر للأول ... )).
ـ[خلوصي]ــــــــ[26 - Jan-2009, صباحاً 09:43]ـ
جزاكم الله خيرا على هذا الفقه شيخنا المبارك ...
و هذا من الأبواب التي يتجلى فيها أكثر فقه آخر الزمان ... !؟ حيث تتزاحم الضرورات و القواعد الفقهية و المقاصد و اشتداد الأحوال!
فيا ليتكم تنزلون هذا الفقه الآن على ما يثار من إشكالات حول منهج التبليغ في احتواء المبتدعة و حتى الشركيين ... ؟!
علما بأن ثمة اعتبارات أخرى لا بد من مراعاتها و هي معروفة عند التبليغ و في الواقع لمن صبر على تفهمها .. ؟! منها مثلا أن هذه الدعوة عامة ... و أن القائمين عليها قلة ... و أنهم هم أنفسهم بحاجة للأجواء الإيمانية ... و أننا لا نستطيع ضبط الانفعالات و لا تصحيح الأخطاء ... و لا عندنا الأوقات ... ثم إنه لا يجاهر الناس بما عندهم غالبا من الأخطاء ... و عندنا من صبر رسول الله صلى الله عليه و سلم على المنافقين ... و حرصه على سمعة وحدة الجماعة المسلمة ... و النهي عن امتحان الناس في عقائدهم .... و ..
بارك الله فيكم.
¥