المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الاداب النافعه بالالفاظ المختاره الجامعه
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (5433)
المواضيع
:
الرقاق والاداب والاذكار
المؤلفون
:
ابن شمس الخلافه
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
من المأثور عن الحكماء
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما عاقبت من عصى الله فيك, بمثل أن تطيع الله فيه.
وكتب أبو بكر رضي الله عنه إلى عكرمة بن أبي جهل - وهو عامله على عمان - إياك أن
وقال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه من لم يتأمل الأمور بعين عقله, لم يقع سيف
باب الحكمة من النثر
جعفر بن محمد بن مختار الأفضلي
لابن شمس الخلافة
كتاب الآداب
وقال أرسطو طاليس للطالب البالغ, لذة الإدراك, وللطالب المحروم, راحة اليأس.
وقال بعض الحكماء إياك والعجلة, فإنه مكسبة للمذلة, مجلبة للندامة, منفرة لأهل
وقال آخر لولا أن بين المحبوبات عوارض من المكاره, لما استعذب مذاقها ولا حسن
وقال آخر مثل الذي يعلم الناس الخير ولا يعمل به, كمثل أعمى بيده سراج يستضيء به
وقال خالد بن برمك التعزية بعد ثلاث تجديد للمصيبة, والتهنئة بعد ثلاث استخفاف
وقال نصر بن سيار كل شيء يبدو صغيرا ثم يكبر, إلا المصيبة فإنها تبدو كبيرة ثم
وقال بزرجمهر الشدائد قبل المواهب بمنزلة الجوع قبل الطعام, يحسن به موقعه ويلذ معه
وقال حسان بن تبع الحميري لا تثقن بالملك فإنه ملول, ولا بالمرأة فإنها حرون, ولا
وقال ابن المعتز الحوادث الممضة مكسبة لحظوظ جزيلة. منها ثواب مدخور, وتطهير من
وفي كتاب كليلة ودمنة إذا أحدث لك العدو صداقة لعلة ألجأته إليك, فمع ذهاب العلة
وقال خالد بن صفوان لابنه يا بني! كن أحسن ما تكون في الظاهر حالا, أقل ما تكون في
وقال آخر حركة الإقبال بطيئة وحركة الإدبار سريعة, لأن المقبل كالصاعد مرقاة,
وقال هارون الرشيد لإسماعيل بن صبيح إياك والدالة فإنها تفسد الحرمة, وتنقص الذمة,
وقال إعرابي لآخر اسحب من يتناسى معروفه عندك, ويتذكر حقوقك عليه.
وقال العتبي سمعت أعرابيا يقول لآخر إن فلانا وإن خف عليك, فإن عقاربه تسري إليك,
وقيل لأعرابي لم قطعت أخاك وهو من أبيك وأمك؟ فقال إني لأقطع العضو الفاسد وهو أقرب
وقال النعمان بن المنذر من سأل فوق قدره استحق الحرمان, ومن ألحف في المسألة استحق
وقال محمد بن عبد الملك الزيات احذروا الصديق الجاهل, أكثر من حذركم العدو العاقل,
وقال آخر النفس غير فارغة أبدا, فإن شغلتها بما يصلحها, وإلا شغلتك بما يفسدك.
وقال ابن المقفع إذا حاججت فلا تغضب, فإن الغضب يقطع عنك الحجة, ويظهر عليك الخصم.
وقال آخر دع الكذب حيث ترى أنه ينفعك, فإنه يضرك. واستعمل الصدق حيث ترى أنه يضرك ,
وقال دارا الأكبر مثل العدو الضاحك إليك, مثل الحنظلة النضرة أوراقها القاتل
وقيل لشريك بن عبد الله إن معاوية كان حليما. فقال كلا, لو كان حليما ما سفه الحق
وقال أبو بكر الخوارزمي صغير البر ألطف وأطيب, كما أن قليل الماء أشهى وأعذب.
وقال بعضهم لأبي العيناء - وراءه ضعيفا من الكبر - كيف أصبحت أبا العيناء؟ فقال
وعرض مروان الحمار جنده فكان سبعين ألف عربي على سبعين ألف عربي. فقال إذا انقضت
وقيل لبعضهم ما الحزم؟ فقال سوء الظن بالناس. قيل فما الصواب؟ قال المشورة. قيل فما
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا يصلح لهذا الأمر إلا اللين في غير ضعف, القوي
وكان كسرى يقول عاملوا الأحرار بمحض المودة, وعاملوا العامة بالرغبة والرهبة,
وقال ابن المقفع ليس للملك أن يغضب, لأن القدرة من وراء حاجته؛ وليس له أن يكذب,
وقال بهرام جور لا شيء أضر بالملوك من استخبار من لا يصدق أن خبر, واستكفاء من لا
في الملوك وذكر أحوالهم
فصل
في ذم الحسد
فصل
وقال أفلاطون لا تشيرن على الملك في أحد بما تكره أن يعمله في أمرك إذا حللت محله.
وقال أفلاطون إذا خدمت ملكا فلا تطعه في معصية بارئك, فإن إحسانه إليك أفضل من
وقال خالد بن صفوان من صحب السلطان بالنصيحة والأمانة, كان أكثر عدوا ممن صحبه
فيما يجب على من يصحب السلطان
فصل
فصل في الإخوان والحض عليهم
وقال رجل للحسن البصري بلغني أنك تغتابني. فقال لم يبلغ من مقامك عندي أن أحكمك في
في ذم الغيبة
فصل
ووجد في كتاب لجعفر بن يحيى - أربعة أسطر مكتوبة بالذهب - الرزق مقسوم, الحريص
وقال عمرو بن العاص ما بلغني عن أحد شنآن قط, إلا سللت سخيمة قلبه بجهدي, إلا حاسد
في الحض على اكتساب الأدب
فصل
في مدح التواضع
فصل
وقال آخر التواضع مع البخل والجهل, أحسن من التكبر مع البذل والعقل؛ فأعظم بحسنة
فصل في ذم الكبر
فصل ثلاثة
وقال لقمان لابنه يا بني شيئان إذا أنت حفظتهما لا تبالي ما صنعت بعدهما؛ ذنبك
اثنين
فصل
فصل في الاستشارة
وقال العالم رضي الله عنه إن الله خبأ ثلاثا في ثلاث خبأ رضاه في يسير من طاعته,
وقال سليمان بن داود عليهما السلام أبغضت نفسي ثلاثة وغرت أن تطلع الشمس عليهن؛
ولما قتل أنو شروان, بزرجمهر وجد في منطقته كتابا فيه ثلاث كلمات. وهي إن كان القدر
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثلاث تثبتن لك الود في صدر أخيك أن تبدأه بالسلام,
وقال محمد بن الربيع, لحاتم الأصم على ما بنيت أمرك؟ قال على أربع خصال علمت أن
وعن المدايني قال خرج الزهري يوما من عند هشام بن عبد الملك. فقال ما سمعت بمثل
أربعة
فصل
وقال سهل بن هارون ثلاثة من المجانين وإن كانوا من العقلاء الغضبان, والسكران,
وكان يقال من ألهم ثلاثا لم يحرم من ألهم الدعاء؛ لم يحرم الإجابة, ومن ألهم
وفي كتاب كليلة ودمنة لينفق ذو المال ماله في ثلاثة مواضع في الصدقة إن أراد
وقال علي كرم الله وجهه أوصيكم بخمس لو ضربتم إليها آباط الإبل لكان قليلا
فصل خمسة
وقال المأمون الناس بين أربع طبقات إمارة, وتجارة, وصناعة, وزارعة. فمن لم يكن من
وقال بعض الحكماء عمارة الدنيا منوطة بستة أشياء
وقال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه لا خير في صحبة من اجتمع فيه ست خصال إن حدثك
فصل ستة
وقيل لحكيم. ما النعمة؟ قال هي في تسعة أشياء
فصل تسعة
ثمانية
فصل
فصل سبعة
فصل في ألفاظ يتمثل بها من القرآن الكريم
باب الفصول القصار من البلاغة والحكمة
فصل عشرة
فصل الأخبار بما أوله ألف
فصل في أمثال العرب
فصل الأخبار بسائر الحروف
فصل إذا
فصل النهي
فصل الأمر
فصل من
فصل ليس
فصل لو ولولا
فصل رب
فصل ما
فصل لا
فصل في الحض على اكتساب الإخوان ومدارتهم والصفح عن زلاتهم وهوافتهم
فصل انتظار الفرج من أهل الشدة والحرج
باب الحكمة من الشعر
فصل في ذم خوان الإخوان
فصل كيف يجب أن يكون الإخوان
فصل في الأمر بالصبر على نوائب الدهر
في مدح القناعة وذم الضراعة
فصل
فصل في الحض على الانتقال، رجاء بلوغ الآمال
فصل في مدح الجود وكثير فضله، وذم البخل ولؤم أهله
في ذم الزمان وأهله
فصل
في الوعظيات
فصل
فصل في حكم متباينة المقاصد جمة الفوائد
كراهية الغلو في المزاح، لذوي الألباب الصحاح
فصل
أبيات الأمثال المفردة
باب
باب أعجاز الأبيات
المزدوج
فصل