وقد اعترى هذا الطريق كثير من العقبات والمطبات، حار كثير من الناس تجاوزها، فلعل هذا الكتاب يجلِّي الكثير منها بإذن الله تعالى.
وقد وضعته في الشاملة 3 ليعم النفع به أكثر.
أسأل الله تعالى أن ينفع كاتبه وجامعه، وقارئه وناشره والدال عليه في الدارين.
قال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا} (9) سورة الإسراء.
جمعه وأعده
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في يوم الأحد 3 شوال 1431 هـ الموافق ل 12/ 9/2010م