أمر من الأمور ليس هو الإنسان! إنما الحكم هو اللّه. فإذا أمر اللّه أو نهى فقد انتهى الجدل ولزم الأمر أو النهي .. فأما إذا ترك الحكم للعقل البشري فمعنى ذلك أن الناس هم المرجع الأخير في شرع اللّه .. فأين مكان الألوهية إذن وأين مكان العبودية؟ (?)