- نظرتُه للسُّنةِ النبويَّةِ المطهرة.
- نظرتُه لصحابةِ رسولِ الله - رضي الله عنهم -.
- نظرتُه إلى فُقهاءِ أُمَّةِ الإِسلام.
- نظرتُه إلى مَجمَعِ تاريخ المسلمين.
- إنكارُه لبعضِ الحدودِ الشرعية.
- آراؤه المتناثرةُ في الاجتهادِ والمرأةِ والموسيقى.
وزِدْ على ذلك نظرتَه أنه لا ضابَط لتفسيرِ القرآن، إلَّا ما يُملِيه تجديدُ اللغة، والاستحداثُ الاجتماعيُّ، والإِعمالُ العقليُّ لفَهم الدلالة -دون أيَّةِ قيودٍ أو قوالب-.
وقد تَصدَّتْ له جماعةُ أنصارِ السنة بالسودان بشيوخها من علماءِ الدعوة السَّلَفية، وتَصدَّى له الدكتور "عصام البشير" -وهو من قياداتِ العملِ الإِسلاميِّ بالسودان-، وفي خُطَبِ الجُمعة أعلن هذا الداعيةُ الصادقُ بكلِّ وضوحٍ وعلى الملأِ الحربَ على فِكرِ الترابي، وأهال كلَّ ترابِ السودان على رأسه، وما تحويه من نظرياتٍ تجديدية.
° يَذهبُ الرجلُ إلى قولٍ ما سَبَقه إليه أحدٌ، وهو "تجديد العقيدة"، فيقول: "لا بدَّ إذن من تجديدِ الفكرِ العَقَديِّ الإِسلاميِّ في كلِّ طَوْر؛ لأنَّ الشِّركَ في كلِّ عهدٍ من العهود يتَّخذُ مَظهرًا مختلفًا" (?).