من ذلك، وأنجب ولده العلاّمة شرف الدين يعقوب، وسيأتي في محلّه.
وفيه ضرب عنقي (?):
[768]- ألطنبغا دوادار جنتمر (?).
[769]- وألطنبغا الحلبي (?).
لكفر نسب إليهما، وطيف برأسهما (?) على رمحين (?).
وفيه ورد الخبر من الناصريّ باستحثاث السلطان للخروج، وأنّ منطاش محصور بدمشق بالقصر الأبلق (?).
وفي شعبان أمر السلطان بأن يتجهّز الأمراء للسفر وأمر بتجهيز نفسه، فأخذ في أسباب ذلك.
ثم قدم الخبر بأنّ منطاش فرّ من دمشق، فسرّ السلطان بذلك. ثم علّق الجاليش وأمر الخليفة والقضاة بأن يتهيؤا (?) مع السلطان.
[770]- وفيه تسلّم الوالي:
[771]- صراي تمر (?) دوادار منطاش.
[772]- وتكا الأشرفي (?)، وآخرين، فقتلوا.
وفيه قتل:
[773]- جنتمر أخوطاز (?) نائب الشام، وابنه.