خطيب جامع البيطار بوهران. قال المؤلّف: تصاحبت معه لما قدمت وهران، وأخذت الكثير من نظمه (?).
ترجم له في كتابنا هذا، في حوادث سنة 878 هـ (?).
ترجم له في كتابنا هذا (?).
عالم القيروان، ومفتيها، وخطيبها. نزل المؤلّف بداره بالقيروان في سنة 868 هـ. وقال أنس إليّ جدا، وأخذت أتردّد إلى مجالس دروسه، وأخذنا عنه العلم الكثير في الوقت اليسير باجتهاد وكثرة ترداد ما بين قراءة عليه وسماع، واستفدنا منه نبذا جيدة في صناعة الطب، وحصّلنا الفوائد الجمّة الجليلة إلى الغاية والنهاية. وأجاز لنا (?).
لقيه المؤلّف في سنة 867 هـ (?).
ذكره في «الروض الباسم» (?)، وهو أخو أبي سالم إبراهيم خطيب جامع تلمسان الأعظم وإمامه.
اجتمع به في بجايا وسمع الكثير من فوائده (?).