وفيه نزل السلطان إلى سنيت وأقام بها أياما وعاد (?).
وفي ربيع الأول استقرّ السلطان بتنبك قرا في جملة مقدّمين (?) الألوف بمصر على تقدمة أزدمر الطويل، وأشيع بأنّ الدوادارية الثانية عيّنت لقانصوه خمسمائة وكان كذلك، فإنه خلع عليه بها بعد أيام (?).
وفيه قرّر قانصوه اليحياوي في نيابة الشام، عوضا عن جانبك قلقسيز (?).
وقرّر في نيابة حلب أزدمر نائب طرابلس قريب السلطان (?).
وقرّر عوضه (في نيابة طرابلس برد بك المعمار نائب صفد، قريب السلطان أيضا (?).
وقرّر في نيابة صفد عوضا) (?) عنه جانبك، أحد مماليك السلطان، وكان قد غضب عليه فأخرجه إلى البلاد الشامية (?).