[2961]- والعلاء بن الدقيقي (?)، علي الحمصي، الدمشقي، الشافعيّ، حمو العلاّمة الزين خطّاب.
وكان من أهل الفضل ومن الأعيان.
[2962]- ويوسف بن واصل (?)، أستادار نائب الشام.
وكان من المشاهير، ولا بأس به.
وفيه نفى السلطان اثنان (?) من الأشرفية الإينالية (?).
[2963]- وفيه مات سودون المنصوريّ (?)، أحد العشرات، على حالة غير مرضية.
تردّى منها (من) (?) سطح. وكان شابا حسن الشكالة، له إسراف على نفسه، ونزل السلطان ينتظر الصلاة عليه، فلما أخبر بكيفيّة موته ركب ولم يحضر الصلاة عليه (?).
وفيه قرّر قاسم شغيته في نظر الدولة، وقال له السلطان: «افتح عينك، فإنّ عندي من أوّليه الوزارة»، فعلم أنها صرفت من يشبك الدوادار (?).
وفيه وصل قاصد من ملك الهند الخليجي وعلى يده هدية سنيّة فيها سبع عظيم