يشبك الدوادار مشرف على أخذ قلعة الرها (?).
[2932]- ومات قتيلا في هذه الكائنة التي جرت بين [ابن] (?) عثمان وبين زين بن (?) حسن المذكور، وكان من أعزّ أولاده عنده.
ثم وصل لاجين دوادار يشبك (الدوادار) (?) من عند أستاذه بمكاتبة منه تتضمّن كسرة عساكر حسن بن عثمان على ما وقع (?)، وخلع السلطان على لاجين هذا (?).
وفيه أطلق السلطان رستم أمير حاج العراق، وأحمد القاضي، وأمر بتوجّههما إلى يشبك الدوادار بعد أن خلع عليهما (?).
[2933]- وفيه مات الزين ابن (?) قاضي عجلون (?)، عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن الزرعيّ، الدمشقي، الشافعيّ.
وكان عالما، فاضلا، ناب في القضاء، وسمع على جماعة (?).
[2934]- وفي جماد الأول مات برسباي الشرفيّ (?)، أستادار الصحبة، المتوجّه في الرسالة لابن عثمان.