ثم (عيّن) (?) الشمس بن قراجا (?) ومعه هدية لابن عثمان (?).
وفيه وصل أيضا قاصد من عند ابن (?) عثمان من جهة البحر وأخبر (?) بأنه أخذ في طريقه مركبا للفرنج غنمها فوجد بها مكاتبة حسن إليهم بأن يمشوا على الروم ومصر وهو يساعدهم (?).
وفيه وردت مكاتبة ابن الصوّا من حلب بتلاشي أمر حسن ورحيله عن البيرة، وأنّ ولدا (?) له قد جرح جراحات بالغة، وآخر من أولاده أصيب في عينه، وزال عقله، وأنه كان بينه وبين طائفة من الجيش السلطاني مقتلة (هائلة) (?) أصيب فيها من المصريّين سوى: