وكان رأسا في الرمي بالنّشّاب.
ومن آثاره: الجامع برحبة الغنم، والتّربة، والحوض.
/ 15 ب / وقرّر في إمرة أصلم: طغيتمر النجميّ، الدوادار.
وفيه قدم سيف بن فضل فأكرمه السلطان وخلع عليه، ووعده بإمرة آل فضل (?).
وفيه استقرّ في نيابة الكرك تمربغا العقيليّ، عوضا عن قبلاي، باستعفائه (?).
وفيه أزيلت المشنقة التي أحدثت بباب زويلة في ولاية غرلوا، وأمر بشنق أو توسيط من يراه قتله بكيمان البرقيّة (?).
[58]- وفيه مات الكاتب، المقرىء الشمس ابن (?) السّراج محمّد بن محمّد بن نمير (?).
وفي رمضان مرض السلطان وانقطع عدّة أيام.
وفيه أخرج أرغون شاه الأستادار إلى نيابة صفد على البريد، بعد أن عزم السلطان على القبض عليه، وكان قد أكثر من التجسّر في السلطان والتحكّم عليه، وأخذ في التكبّر