[54]- وفيه أحضرت رمّة النائب الحاج آل ملك (?) الجوكندار. وكان قتل بالإسكندرية في أيام الكامل هو وقماري نائب طرابلس.
وكان آل ملك إنسانا حسنا، خيّرا، ديّنا، ترقّى في الخدم حتى ولي نيابة السلطنة، ثم نيابة الشام، وما تمّ له أمر، فتوجّه على نيابة صفد.
[55]- وأمّا قماري (?) فكان أيضا لا بأس به، وولي الأستداريّة، ونيابة طرابلس.
[56]- وفيه مات بمكة المشرّفة (عفيف الدين) (?) عبد الله بن أسعد بن علي (?) بن سليمان بن فلاح (?) اليمني، المكي، الشافعيّ.