[44]- وفيه مات الشريف رميثة (?) بن أبي نميّ الحسنيّ، أمير مكة.
وفيه ظهر أذى الزّعر، وتظاهر أرباب اللهو والملعوب بفنونهم، وحصل من ذلك ما لا خير فيه (?).
وفيه أعرس بعض الطواشية الخدّام على بعض جواري السلطان، وحضر السلطان الجلاء بنفسه، ونثر فيه الذهب عليها بيده، وحضر هذا المهمّ جميع جواري (بيت) (?) السلطان. وكان حادثا شنيعا (?).
[45]- وفيه مات أللمش (?) / 11 ب / الناصريّ، الحاجب بدمشق.
[46]- ومات علاء الدين علي بن معبد (?)، أحد الطبلخانات، بها أيضا.
وفي ذي حجّة نشبت الإشاعة باتفاق يلبغا اليحياوي والحاجّ آل ملك نائب صفد على المخامرة، فجهّز آل ملك محضرا ثابتا على قاضي صفد بالبراءة ممّا رمي به، فجهّز