[1228]- وفيه مات السيد الشريف علي بن إبراهيم بن عدنان الحسني (?)، الدمشقي، كاتب سرّ دمشق.
وكان رئيسا حشما، ولي كتابة سرّ دمشق غير ما مرّة، ثم انجمع بداره حتى مات.
وفيه وصل السلطان إلى دمشق فنادى بالأمان والاطمان (?) وأن أحدا لا يشوّش على أحد، ولا ينزل على منزله، وأنّ الأمير نوروز هو نايب الشام (?).
وفيه أعاد السلطان الأخنائي إلى قضاء دمشق.
وأعطي خطابة الجامع الأمويّ.
وعوّض الشهاب الباعوني خطابة البيت المقدّس (?).
وفيه عاد قرا يوسف من أذربيجان وأعرض عن محاربة قرايلك لما بلغه بشير ابن أويس إلى تبريز، وعزم على حرب ابن أويس (?).
وفي ربيع الآخر قرّر يشبك الموساوي في نيابة طرابلس بمال كثير بذله في ذلك (?).
وفيه سار السلطان من دمشق إلى جهة حلب في طلب شيخ ونوروز بعد أن قدم عليه دمرداش نايب حلب (?).