وفي " الحقائق " و " الدقائق " جناس لاحق. وفي " خبايا " و " خفايا " جناس مضارع؛ لأن الاختلاف بحرف مقارب في المخرج.
قوله: (ومهد) أي وطَّأ وسوى وأصلح.
قوله: (وإلماعها) كنى به عن الآيات المشيرة إلى الأحكام إشارة خفية؛ لذكره في مقابلة النصوص، وهو لغة الاختلاس.
قوله: (نبراسه) هو المصباح، وفيه مع " رأسه " جناس مُذَيَلٌ (?). وفي " الوجود " و " الجود " جناس ناقص (?).
قوله: (ذميما) أي مذموما.
قوله: (توازي) أي تحاذي.
قوله: (غناءه) بفتح المعجمة والمدّ.
قوله: (وتجازي عناءه) بفتح المهملة والمد، هو التعب، وفي " توازي " و "