بذي المجاز، وكان داهياً يحب قومه، فقعد على فرسه حتى أتى مكة والناس متوافقون للحرب، ولواء المطيبين بيد يزيد بن أبي سفيان، فأخذ اللواء من يزيد فضرب به البيضة ضربة هده منها، وفرق الناس، وقال: إذا فرغنا من عدونا يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم نظرنا في أمر أبي أزيهر ووديناه. فودوه مائتي ناقة.
ومنهم:
حليف بني عوف بن الخزرج
أخو بني ضبيعة بن زيد، اغتالهما الحارث بن [سويد، أخو] الجلاس