وهو ببلاد تسمى (ركبة) قال الشاعر:
أقول لركبٍ ذاتَ يومٍ [لقيتهم] ... يزجَّون أنضاءً حوافيَ ظلَّعا
من أتمُ فإنّا قد هوينا مجيئكم ... وأن تّخبرونا حالَ ركبة أجمعا
تم كتاب أسماء جبال مكة والمدينة وما يتصل بها، بحمد الله وعونه وحسن توفيقه، وصلى الله على سيدنا محمد كلما ذكره الذاكرون، وسها عن ذكره الغافلون.