ورَدَ في صلاة الخوف، حديثُ سهْل وهو في البخاري ومسلم. وحديث يزيد انفرد به البخاري، وحديث جابر انفرد به مسلم. قال ابن الصلاح: "الأصح ما اتفق عليه الصحيحان".
{فَأَقَمْتَ لَهُمُ}:
أفاد (لهم) لزوم نية الإمام الإمامة هنا، وهو أحد الأربعة المواضع التي هي: الجمع والجمعة والخوف والاستخلاف.
{وَخُذُوا حِذْرَكُمْ}:
احتراس.