النَّوعُ الحَادِيَ عَشَرَ: المُعْضَلُ

203 - ومُعضَلُ الحديثِ (?): مَا قد حُذِفَا ... اثنانِ مِن إِسنادِهِ قَد عُرِفا

204 - ومنهُ أيضاً قَولُهُمْ قد بَلَغَا (?) ... إنْ وُجِدَ الحدُّ الذي قد سُوِّغَا

205 - فكُلُّ مَا يُوقَفُ عِندَ التَّابِعي ... أعْضَلَهُ بعضٌ ولم يُدَافِع

206 - إذ سَقَطَ النَّبيُّ والصَّحابي (?) ... فالحَدُّ مَوجُودٌ بِلا ارْتِيَاب

207 - واختلَفُوا في الخَبَرِ المُعَنْعَنِ ... فقِيلَ مُرسَلٌ ولم يُسْتَحْسَنِ (?)

208 - بَلِ الصَّحيحِ أَنَّهُ مُتَّصِلُ ... ما دامَ إمْكَانُ اللِّقَاءِ يَحْصُلُ

209 - ولم (?) يَكُنْ مُدَلِّساً مَن عَنْعَنا ... وزادَ بعضٌ للِّقا تَيَقَّنَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015