210 - وزادَ قَومٌ أَنْ تَطُولَ الصُّحْبَهْ ... وزِيدَ أيضاً فوقَ هذي الرُّتْبَهْ

211 - عِلْمُ بأَنْ بَيْنَهُمَا رِوَايَهْ ... فاعلَمْ أَقَاوِيلِ أُولي الدِّرَايَهْ (?)

212 - وقد أَتى ذَا كَثْرةٍ في ذا الزَّمَنْ ... فيما أجازَ الشَّيخُ إِخْبَارٌ بِعَنْ (?)

213 - ومَا أَتَى "بأنَّ" كَالآتي "بعَن" ... وبعضُهم أَنْكَرَ هَذا فَافْهَمَنْ (?)

214 - وإنْ وَجَدْتَ سَاقِطاً صَدْرَ السَّنَدْ ... فَلَفْظَةُ (?) "التَّعْلِيقِ" (?) فيهِ تُعتَمَدْ

215 - ورُبَّما استُعْمِلَ فِيما حُذِفَا ... إِسْنادُهُ حَتَّى عَن المتنِ انْتَفَى (?) (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015