فَمِن أَوَّلِ مَن صَنَّفَ في ذلك القاضي أبو محمَّدٍ الرَّامَهُرْمُزِيّ في كتابه «المحدِّث الفاصل (?) » ، لكنَّه لم يَسْتَوْعِبْ (?) .

والحاكِمُ أبو عبدِ اللهِ النَّيْسَابوريُّ، لكنَّه لم يُهَذِّبْ ولم يُرَتِّبْ.

وتلاه أَبو نُعَيْم الأصبهانِيُّ (?) ، فعَمِل على كتابهِ «مُسْتَخْرَجاً» ، وأَبقى أَشياءَ للمُتَعَقِّبِ.

ثمَّ جاءَ بعدَهم الخطيبُ أبو بكرٍ (?) البَغْدَاديُّ، فصنَّفَ في قوانينِ الروايةِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015