فَمِن أَوَّلِ مَن صَنَّفَ في ذلك القاضي أبو محمَّدٍ الرَّامَهُرْمُزِيّ في كتابه «المحدِّث الفاصل (?) » ، لكنَّه لم يَسْتَوْعِبْ (?) .
والحاكِمُ أبو عبدِ اللهِ النَّيْسَابوريُّ، لكنَّه لم يُهَذِّبْ ولم يُرَتِّبْ.
وتلاه أَبو نُعَيْم الأصبهانِيُّ (?) ، فعَمِل على كتابهِ «مُسْتَخْرَجاً» ، وأَبقى أَشياءَ للمُتَعَقِّبِ.
ثمَّ جاءَ بعدَهم الخطيبُ أبو بكرٍ (?) البَغْدَاديُّ، فصنَّفَ في قوانينِ الروايةِ