على كيفيَّةٍ أُخْرى، وليسَ مِن مَباحِثِ هذا الفَنِّ.

ثمَّ المَشْهورُ يُطْلَقُ على مَا حُرِّرَ هُنا (?) وعلى ما اشْتُهِرَ على الألْسِنةِ، فيشْمَلُ (?) ما لَهُ إِسنادٌ واحِدٌ (?) فصاعِداً، بل [ما] (?) لا يوجَدُ لهُ إِسنادٌ أَصْلاً.

: العزيز

والثَّالِثُ: العَزيزُ (?) وهُو: أَنْ لا يَرْويَهُ أَقَلُّ مِن اثْنَيْنِ عنِ اثْنَيْنِ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015