وقد صَنَّفَ في هذا النوع الشافعيُّ كتابَ "اختِلافِ الحديثِ"1، لكنَّهُ لم يَقْصِدِ استيعابه، وصَنَّفَ فيه بعده ابنُ قُتَيْبَةَ2،