والطّحاوِيُّ1، وَغَيْرُهما.

وإِنْ لم يُمْكن الجمعُ فلا يخْلو: إِمَّا أَنْ يُعْرَف التَّاريخُ، أوْ لاَ، فإنْ عُرِفَ وثَبَتَ المُتَأَخِّرُ -بهِ2، أَو بأَصرحَ منه- فهو الناسخ، والآخَرُ المنسوخ3.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015