* وأما رواية طاوس عنه:

ففي الكبرى للنسائي 1/ 562 وأحمد 6/ 167 وأبي الشيخ في العظمة ص 355 ومعمر في جامعه كما في المصنف 11/ 88 وابن أبي الدنيا في كتاب المطر ص 77:

من طريق عبد الرزاق أنا معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن عائشة أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - كان إذا رأى مخيلة تغير وجهه ودخل وخرج وأقبل وأدبر فإذا مطرت سرى عنه فذكرت ذلك له فقال: "ما آمنه أن يكون كما قال اللَّه: {فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا} إلى {رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} والسياق للنسائي وهو على شرطهما.

* وأما رواية شريح عنها:

ففي أبي داود 5/ 330 والنسائي في الصغرى 3/ 164 والكبرى 1/ 562 وابن ماجة 2/ 1280 وأحمد 6/ 137 و 138 و 190 و 222 و 223 وإسحاق 3/ 897 وابن حبان 2/ 170 و 174.

من طرق عدة إلى المقدام بن شريح عن أبيه أن عائشة أخبرته أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - كان إذا رأى سحابًا مقبلًا من أشق من الآفاق ترك ما هو فيه وإن كان في الصلاة حتى يستقبله فيقول: "اللهم إنا نعوذ بك من شر ما أرسل له" فإن مطر قال: "اللهم صيبَّا نافعًا اللهم صيبًا نافعًا" وإن كشفه اللَّه ولم يمطر حمد اللَّه على ذلك.

* وأما رواية أبي سلمة عنها:

ففي أحمد 96/ 121 وابن أبي الدنيا في كتاب المطر ص 136 وابن عدى 5/ 41 وأبي الشيخ في العظمة ص 340:

من طريق أبي عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبيه عن عائشة قالت: "كانت الريح إذا اشتدت تغير وجه رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - " والسياق لابن أبي الدنيا وإسناده حسن على اختلاف في عمر.

3439/ 151 - وأما حديث أبي هريرة:

ففي أبي عوانة 2/ 118 وأبي داود 5/ 329 والنسائي في اليوم والليلة ص 519 و 520 وابن ماجة 2/ 1228 وأحمد 2/ 520 و 251 و 436 و 347 والفسوى في التاريخ 1/ 382 وابن أبي شيبة 6/ 212 وابن حبان 2/ 176 والطبراني في الدعاء 5/ 1255 و 1256 و 1257 ومعمر في جامعه كما في المصنف 11/ 89 والطحاوى في المشكل 2/ 382

طور بواسطة نورين ميديا © 2015