الله ثمَّ يُنْكِرُونَهَا} .
وَالرَّابِع: الثَّوَاب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي آل عمرَان: {يستبشرون بِنِعْمَة من الله وَفضل} .
وَالْخَامِس: النُّبُوَّة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْفَاتِحَة: {الَّذين أَنْعَمت عَلَيْهِم} ، وَفِي الضُّحَى: {وَأما بِنِعْمَة رَبك فَحدث} .
وَالسَّادِس: الرَّحْمَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الحجرات: {فضلا من الله ونعمة} .
وَالسَّابِع: الْإِحْسَان. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي اللَّيْل: {وَمَا لأحد عِنْده من نعْمَة تجزى} .
وَالثَّامِن: سَعَة الْمَعيشَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى [فِي لُقْمَان] : {وأسبغ عَلَيْكُم نعمه ظَاهِرَة وباطنة} .
وَالتَّاسِع: الْإِسْلَام. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَحْزَاب: {وَإِذ تَقول للَّذي أنعم الله عَلَيْهِ [وأنعمت عَلَيْهِ} } .
والعاشر: (130 / أ) الْعتْق. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى [فِي الْأَحْزَاب] :