وَالتَّاسِع: صَلَاة الْعَصْر. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْمَائِدَة: {تحسبونها من بعد الصَّلَاة} .
والعاشر: صَلَاة الْجِنَازَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بَرَاءَة: {وَلَا تصل على أحد مِنْهُم مَاتَ أبدا وَلَا تقم على قَبره} .
الصّلاح التَّغَيُّر إِلَى الاسْتقَامَة فِي الْحَال. وضده: الْفساد. وَقَالَ ثَعْلَب: يُقَال صلح الشَّيْء بِفَتْح اللَّام. وَقَالَ ابْن السّكيت: صلح وَصلح بِفَتْحِهَا وَضمّهَا.
والصلوح مصدر صلح وأنشدوا: -
(فَكيف بأطرافي إِذا مَا شتمتني ... وَهل بعد شتم الْوَالِدين صلوح)
وَذكر أهل التَّفْسِير أَن الصّلاح فِي الْقُرْآن على عشرَة أوجه: -