عمل مِنْكُم سوءا بِجَهَالَة} .
والعاشر: الْقَتْل والهزيمة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي آل عمرَان: {فانقلبوا بِنِعْمَة من الله وَفضل لم يمسسهم سوء} ، وَفِي الْأَحْزَاب: {إِن أَرَادَ بكم سوءا}
وَالْحَادِي عشر: بِمَعْنى " بئس ". وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي حم الْمُؤمن: {وَلَهُم اللَّعْنَة وَلَهُم سوء الدَّار} .