مجاري الْوَادي فتراكم السَّيْل وَالشَّجر فِي قلب الْبَلَد وعاين الأهالي الْهَلَاك وَدخل السَّيْل تياره والقيسارية حَتَّى دخل بعض حوانيتها وَوصل إِلَى رحبة الْجَامِع الْأَعْظَم وَإِلَى القراقين والصاغة والحدادين وَغير ذَلِك من الْأَسْوَاق