الوجه الثالث: أليس في تحميل البشر ذنبًا لم يرتكبوه ظلمًا لهم؟
الوجه الرابع: أليس منطق العقل يقضي بأن يتحمل كل إنسان نتيجة عمله؟
الوجه الخامس: نصوص التوراة والإنجيل تقضي بأن يتحمل كل إنسان نتيجة عمله.
الوجه السادس: أليس الهدف من توريث الخطيئة إيجاد مبررٍ لصلب المسيح وذبحه؟
الوجه السابع: الإسلام يقرر أن كل إنسان مُحاسب عن نفسه.
الفصل الخامس: كيف يكون في العفو عن المذنب تناقض بين العدل والرحمة الإلهية؟
الوجه الأول: بيان المقصود بالعدل، وبم تحقق العدل.
الوجه الثاني: ما الذي جعل الإله في مأزق بين العدل والرحمة؟
الوجه الثالث: مما هو الأليق بجلال الله: أن يعفو عن المذنب، أم يصلب الإله نفسه فداءً له؟
الوجه الرابع: أن دعوى أنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة فيها تجريد للإله من الرحمة.
الوجه الخامس: أليس حال المسيح عند الصلب ينفي أنه رضي بالصلب المزعوم؟
الوجه السادس: أليس في الإقرار بعقيدة الفداء دعوى للتحلل والشرور؟
الفصل السادس: هل لا يغفر الإله للبشر إلا بعد الحصول على ثمن لذلك؟
الوجه الأول: هل الله يحتاج إلى العوض حتى يغفر الذنب؟
الوجه الثاني: بطلان الزعم بأن المسيح وحده الفادي لأنه المبرَّأ من كل ذنب.
الوجه الثالث: هل يقبل العقل فكرة الاستعاضة التي يقوم عليها اعتقادكم؟
الفصل السابع: هل يعقل أن يتجسد الإله فيصبح إنسانًا ثم يصلب ويموت من أجل خطايا البشر؟
الوجه الأول: كيف حال الوجود والإله في اللحود؟ ومن دبَّر شئون الخلق في غيابه؟
الوجه الثاني: من هو أقدر على الخلاص اللاهوت أم الناسوت؟
الوجه الثالث: أليس من الجهل والضلال الادعاء بأن إله الخلق حل به الضرب والإذلال والصلب؟
الوجه الرابع: هل الإهانة التي حلت بالمصلوب لحقت الإله فإن ذلك لازم القول بالاتحاد؟
الوجه الخامس: هل يعقل أن يولد الإله من بشر، ويعيش مثل البشر يعتريه الآفات والأوجاع؟