الوجه السادس: هل يعقل أن يُصلب الناسوت بدون اللاهوت وهما متحدان؟

الوجه السابع: هل المصلوب إله أم إنسان، وكيف يعقل ذلك؟

الوجه الثامن: مما الفائدة من إرسال الرسل إذا كان الخلاص لا يتم إلا بصلب الإله؟

الوجه التاسع: إذا كان الناسوت مأخوذًا من مريم فلا بد أن تلحقه الخطية الموروثة الزعومة؟

الوجه العاشر: هل كان الإله المصلوب قادرًا على منع وقوع الصلب أم لا؟

الوجه الحادي عشر: أليس هروب الإله واستغاثته عند صلبه دليلًا على أن صلبه كان بدون اختياره؟

الوجه الثاني عشر: كيف يوقع الإله العقوبة على الذي هو إله مثله؟

الفصل الثامن: لماذا تأخر الصلب المزعوم للإله؟ وما هو موقف الذين ماتوا قبل صلب المسيح؟

الوجه الأول: كيف يُترك الأنبياء في الجحيم في حبس الشيطان قرونًا عديدة حتى يأتي المسيح ليُصلب؟

الوجه الثاني: هل ضاقت الأمور بالإله بحيث لم يجد وسيلة للتوفيق بين العدل والرحمة إلا الصلب؟

الوجه الثالث: كيف يكون أمر الصلب مخفيًا عن الأنبياء فلم يذكروه في كتبهم حتى أتى بولس بعد المسيح فذكره؟

الوجه الرابع: ما بال الذين ماتوا قبل مجيء المسيح كفارًا كانوا أم مؤمنين؟

الوجه الخامس: مما قولكم في الذين أخبر عنهم كتابكم المقدس بأنهم خلصوا بدون الحاجة للصلب المزعوم؟

الفصل التاسع: ماذا تحقق من الخلاص بالصلب المزعوم للإله؟

الوجه الأول: أي شيء تغير بوقوع الصلب المزعوم؟ وأي فتنة انطفأت؟ وأي آثام محُيت؟

الوجه الثاني: أي خلاص تم لكم وأنتم ما زلتم مطالبون بالتكاليف والحساب يوم القيامة؟

الوجه الثالث: هل رفع الصلب حكم الموت الذي كان على آدم وذريته كما تدعون؟

الوجه الرابع: هل بالصلب تم الخلاص أم لم يتم؟ وإذا كان قد تم فما فائدة أسرار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015