إقراره هذا يكون أيضاً مقبولاً في حقّ ذلك الغير لانتفاء التّهمة ولأنّه يمكنه الآن إنشاء وفعل ما أقرّ به.
طلّق زوجته ثم في خلال العدّة أقرّ واعترف بأنّه راجعها، وهي تنكر ذلك. فإنّ إقراره مقبول وإنكارها لا يفيدها؛ لأنّه قادر الآن على مراجعتها لبقاء العدّة. بخلاف ما لو كانت العدّة قد انقضت ووقع إقراره بعد انقضائها.