وَلَوْلا ارْتيَاحي لِلنِّضالِ عَنِ الْهُدى ... لَفتَشْتُ عَنْ وادٍ أعيشُ بهِ وَحْدي
" قيلت في مصر".
خَلوا عِداتي يَمْلَؤونَ بِخَيْلِهِمْ ... وَبِرَجْلِهِمْ أكمَ الثَّرى وَوِهادَهُ (?)
لا هَمَ في الدُّنْيا إذا ظَفِرَتْ يَدي ... بِأخٍ عَشِقْتُ ذَكاءَهُ ورَشادهُ
أَصْفو لهُ أَمَدَ الحَياةِ وإنْ رَمى ... سَمْعي بِقَوْلٍ خادِشٍ ما اعْتادَهُ
لَسْتُ المُقاطِعَ إنْ جَفا خِلٌّ وَلَمْ ... يَكُ قَطْعُ رابِطَةِ الوِدادِ مُرادهُ
" قالها في برلين سنة 1335 عقب زيارة المرحوم محمد فريد، وإسماعيل لبيب".
جَرَسٌ يَصيحُ كَحاجِبٍ ... طَلْقِ اللِّسانِ مُعَرْبِدِ (?)
حيناً يَنوحُ كَموجَعٍ ... مِنْ لَطْمَةِ المُتَعَمِّدِ
والآنَ رَنَّ كَمِزْهرٍ ... جَستْهُ أَنْمُلُ مَعْبَدِ (?)
زارَ الصَّديقُ فَهَزَّهُ ... مِنْ بَعْدِ ضَغْطَةٍ جَلْمَدِ (?)