Frammenti، ص 83؛ رضي الله عنهrusoni، خانيه، جـ 1، ص 26؛ Ferrari، ص 132)، كما استخدمت كرات النار للإنارة ليلا (de la Solaye. ص 77 - 78)، وكذلك استخدمت بمثابة أخلاط سامة مفيدة في القتال في دهاليز الأنفاق والأنفاق المضادة (رضي الله عنهrusoni. خانية، جـ 2، ص 157: misture maleffche evelenose, che col fumo , e col fetore ammazano" (?) كما استخدم العثمانيون جلود الثيران والأغنام والماعز لحماية قواتهم من النار الاصطناعية التى كان المسيحيون يرمونهم بها في أثناء الحصار (verdadera relacion، ورقة 98 ظهر؛ رضي الله عنهo-sio جـ 2، ص 572؛ صلى الله عليه وسلمphemeides daces، جـ 2، ص 266).

وتذكر بعض المصادر آلات وحيلًا أخرى. ففى أثناء الحرب المجرية الطويلة من سنة 1593 حتى 1606 توصل العثمانيون إلى معرفة ما يسمى أغاج طوب أى المفرقعة النارية (بجوى، جـ 2، ص 112 - 213؛ نعيما، جـ 1، ص 190؛ أولياجلبى، جـ 7، ص 312 - 3، رضي الله عنهrusoni خانية جـ 1، ص 42؛ - His toirs, Hammer - purgstall، جـ 7، ص 353). واستخدمت الحبال والخطاطيف أحيانا في هدم خطوط دفاع أية قلعة (Girni، ورقة 103 ظهر، 114 وجه؛ رضي الله عنهosio، جـ 3، ص 556، 644، 679؛ Vivonne، ص 248). وكانت تلقى القنابل في مجموعات حتى تحدث أثرها حينما تكون الشمس في عيون العدو مع إلقاء القنابل اليدوية بالمقاليع مسافات طويلة (Scheiher، ص 75، 77). أضف إلى ذلك، ما يوجد من أمثلة للهجمات الليلية المصطنعة بقصد إنهاك مقاومة القوات المحاصرة (- ver dadera relacion، ورقة 49 وجه، 79 ظهر)، وعن الأصوات المختلفة لمسيرة الجند (الطبول، الأبواق الخ ... ) وعن الوضع الحاذق لما يعرف باسم ("- Pa diglioni frnti (?) ") لسحب نيران مدافع الأعداء (انظر رضي الله عنهrusoni، خانية، جـ 1، ص 26)، وعن إطلاق نيران المدفعية عشوائيًا لخداع الحامية المحاصرة (انظر verdadera retacion ورقة 85 وجه).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015