وكان العثمانيون بحكم الظروف يأخذون معهم المدافع والذخائر وكميات كبيرة من الإمدادات والمعدات إلى ساحة القتال مثل: الفئوس المستدقة الرؤوس، والمجارف، والعتلات، والفئوس، والسندانات، والكيران، والأخشاب، والحبال، والمسامير ذات الأنواع المختلفة، والمراجل وخزانات القار، والقار، وزيت بذر الكتان، والبترول، وبعضًا من الحديد والرصاص، والصوف والقطن، (الفتيل)، والملح الصخرى، والغرائر وجلود الثيران والأغنام والماعز - وكل ما له صلة بفن الحصار (انظر مثلا، الإمدادات التى جمعت لحصار خانية من سنة 1667 - 1669، رشيد، جـ 1، ص 204 - 205؛ وانظر ما تزودوا به سنة 1683 للحملة على فيينا، Grzegorzewski، ص 265 وما بعدها، رقم 2، 30، وانظر أيضًا Ruhmbelorbter and Triumph, Ch رضي الله عنهoethius leuchtender krieges Helm نورمبرج سنة 1686، جـ 1، ص 153؛ assedio di vuienna سنة 1683 Racconto Istorico Modena di L. صلى الله عليه وسلم .... (nguisciola) موديناسة 1684، ص 77, Cacvelas، ص 138 وما بعدها؛ Zenarolla، ص 99 وما بعدها، وبالنسبة للغنائم التى وقعت في أيدى المسيحيين في فيينا سنة 1683، وكذلك في albe Stunnhlweissenburg) Rrgalis سنة 1688). وعن المؤن الحربية التى أعدها العثمانيون لبعض حصونهم المجرية (انظر ما كيار روسزاكى ترك كنجستارى دفتر لك - صلى الله عليه وسلمmagyar tu domanyo صلى الله عليه وسلمkademia Tortenelmi رضي الله عنهi- zottsaga Forditotta a عز وجلr. Laszlofalvi Vel- ics صلى الله عليه وسلمntal، بودابست سنة 1886 - 1890، جـ 1، ص 189 وما بعدها. (رضي الله عنهuda Gran Pecs, Siklos , Szged, etc Gyula uaros Okleuettara, Veress، ص 452 وما بعدها. وكان الحصار الفعلى لقلعة من القلاع يقتضى فيما يقتضيه حفر خنادق قريبة (سجان يوللرى) متعامدة مع أسوار القلاع، ولكنها متعرجة أكثر مما هى مستطيلة حتى توفر الحماية من نيران العدو المحاصر، مع حفر الخنادق (مترس) الموازية للأسوار، وتتفرع من الخنادق القريبة. وكانت المتاريس " dmus dame" المغطاة بالخشب والتراب تقام على الحافة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015