وسمع رجلًا يذمُّ الدُّنيا، فقال: «إنَّها لدار صدقٍ لمن صدقها، ودار عافيةٍ لمن فهم عنها، ودار غنى لمن تزوَّد منها» (?).
هذه جملةٌ من مواعظ هذا الإمام الجليل، والأمير الكريم، أبي الحسن عليِّ بن أبي طالب - رضي الله عنه -، بقي لنا جولةٌ ثالثةٌ في رياض وعظه.
****