أَبِيْني أفي يُمْنَى يَدَيْكِ ترَكْتِنِي ... فَأَفْرَحَ أَمْ صَيَّرتني في شِمالِكِ؟ !
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
فإِنكَ لم يَفْخَرْ عَلَيْكَ كَفَاخِرٍ ... ضَعِيْفٍ، ولم يَغْلِبْكَ مِثْلُ مُغَلَّبِ
شَبِيْهٌ بِقَوْلِ الشَّاعِرِ:
وَهُنَّ شَرُّ غالِبٍ لِمَن غَلَبْ
وبِقَوْلِ الآخَر: