ألم تَرَ أَنِّي كُلَّما جِئْتُ طارِقاً ... وَجَدْتُ بها طِيْباً وإِنْ لم تَطَيَّبِ

وشَبِيْهٌ بِهِ، وأَبْلَغُ مِنْهُ، قَوْلُ الشَّاعِرِ:

وتَزِيْدِيَن أَطْيَبَ الطِّبيْبِ طِيْباً ... إذ تَمَسِّيهُ، أينَ مِثْلُكِ أَيْنَا؟ !

وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:

أَدَامَتْ على ما بَيْنَنا مِنْ نَصِيْحَةٍ ... أُمَيْمَةُ أم صارَتْ لِقَوْلِ المُخَبِّبِ

وشَبِيْهٌ بِهِ قَوْلُ الآخَرِ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015