ألم تَرَ أَنِّي كُلَّما جِئْتُ طارِقاً ... وَجَدْتُ بها طِيْباً وإِنْ لم تَطَيَّبِ
وشَبِيْهٌ بِهِ، وأَبْلَغُ مِنْهُ، قَوْلُ الشَّاعِرِ:
وتَزِيْدِيَن أَطْيَبَ الطِّبيْبِ طِيْباً ... إذ تَمَسِّيهُ، أينَ مِثْلُكِ أَيْنَا؟ !
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
أَدَامَتْ على ما بَيْنَنا مِنْ نَصِيْحَةٍ ... أُمَيْمَةُ أم صارَتْ لِقَوْلِ المُخَبِّبِ
وشَبِيْهٌ بِهِ قَوْلُ الآخَرِ: