هو كَقَوْلِ الآخَرِ:
تَموتُ مَعَ المرءِ حاجاتُهُ ... وتَبْقى لَهُ حَاجَةٌ ما بَقِي
وقَوْلِهِ:
وحاجةُ مَنْ عاشَ لا تَنْقَضِي
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
مُتَوَسِّداً عَضْبَاً مضارِبُهُ ... في مَتْنِهِ كَمَدَبَّةِ النَّمْلِ
شَبِيْهٌ بهِ قَوْلُ ابنُ دُرَيْدٍ: