التسابق والمنافسة في اكتساب المعلومات.
• إثارة السؤال تكسب المعلومة قوة البروز.
• تحقق الأهداف السلوكية التربوية الثلاثة.
• تكسب فكر المستمع مشكلة تجعله في شغل شاغل يود أن يعرفها عاجلاً قبل أن يغادر مكانه.
• المصارحة تقطع شوطاً كبيراً في حل كثير من المشكلات التي تصادفنا.
• يجب على الوالد أن يعايش الواقع، فلا يعيش في برج عاجي فيظن أن الآخرين قد وصلوا إلى مرتبة الملائكة، بل هم بشر، وبخاصة إذا كانوا في سن المراهقة. وأكبر مشكلات المراهقين هي الشهوة؛ وهي بطبعها خفية مستورة.
• التعامل مع المشكلة، بالعقل لا بالفورة العصيبة والانفعال والزجر والتأنيب.
• قبول الولد المحاور ـ مهما كان ـ يؤدي إلى منحه الثقة في نفسه والقرب منك لتفهم مشكلته، وأنك تريد مصلحته، ولا تريد أن تعنفه أو تزجره.
وهو مما ضمر في البيوت وقل؛ وحلَّ محله الحرمان العاطفي لدى البنين والبنات؛ فجاعوا إلى كلمة الحب، والاستماع إلى مشاعرهم، فاستغل ذلك من أهل السوء؛ حتى ليعد هذا الأمر هو أبرز جذور المشكلات العاطفية، وسببها الكبير.
ويكون الاستماع الإيجابي باهتمام بالغ، تشارك فيه جمع من الحواس، ومن أبرز فوائده: فهم مشاعر الولد وتنمية احترامه لنفسه، وفي المقابل فإن تجاهل حديث الابن وضعف الإصغاء له يصيبه بالإحباط ويجعله يبحث عمن يسمع له من أقرانه، أو من أعدائه. "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استقبله الرجل