10. ينمي علاقة ودودة بين الأولاد والآباء.
11. يمنحه القدرة على حل المشكلات الخاصة به.
12. يتحرر من بعض العادات والتقاليد السيئة.
وكل حوار يؤدي إلى واحدة من نتائج ثلاث:
1. الخلاف؛ حين يكون الوالد أنانيا معتدا برأيه، غير مدرك لشخصية ابنه.
2. التحاشي والانسحاب، وربما الهروب؛ حينما يكون الوالد متسلطا عنيفا.
3. التقارب والانسجام؛ حين يكون الوالد محبوبا، خلوقا، يعترف بحق ولده في إبداء الرأي والتعبير عن مشاعره وآرائه بحرية وأدب.
وهكذا فكل نتيجة ستكون وليدة الأسلوب الذي قام عليه الاتصال.