ومنها تسليمُ الحَجَر عليه، وحَنينُ الجِذْعِ إليه. ولم يَثْبُتْ لواحدٍ من الأنبياء مثلُ ذلك.
"خُذْ ما تراهُ ودَعْ شيئاً سمعتَ به"