- التأصيل قبل التمثيل.
- التعليم قبل الحكم.
- مخاطبة الناس على قدر عقولهم، واحتياجاتهم.
- التفصيل في معالجة أحوال المسلمين، والإجمال حين الكلام عن أعدائهم.
- التدرج من حيث التلقين، ومن حيث أحوال الناس.
- الدعوة إلى الله، ورسوله لا إلى الأحزاب والطرق.
- اغتنام المواسم والمناسبات.
النتيجة السابعة: أن للدعوة أساليب من الأهمية بمكان، يجب اتباعها خلال الدعوة، من ذلك:
- أن يتسم الأسلوب بالحسن والثبات.
- الرفق واللين، لا القساوة والغلظة، مهما كان المدعو.
- توازن الخطاب بين العقل والعاطفة.
- الموازنة بين الترغيب والترهيب.
- تنوع الأسلوب بين الإلقاء، والسؤال، والجواب، وإثارة المشكلات.
- استعمال أسلوب الاستفهام.
- قص القصص، وضرب الأمثال.
النتيجة الثامنة: من الأهمية استعمال الوسائل في الدعوة إلى الله، لما لها من أثر كبير على المدعوين في فهمهم، واستجابتهم.
وأن للوسائل ضوابط شرعية يجب التزامها، من ذلك: