الحقائق اللغوية، وكل ما جرى منها وظيفة الماجري الذي يشتمل عليه، ولا يزال يشتمل كل من هذه الماجريات على الآخر، حتى تحتويها جميعا ماجريات الثقافة التنشيئية، فالمعنى في رأي فيرث كل مركب من وظائف لغوية هي وظائف الصيغة، والعناصر الهامة في هذا الكل المركب هي الوظيفة الأصواتية "الصغرى"، ثم الوظائف الكبرى المعجمية، والصرفية والنحوية، ووظيفة الماجريات الدلالية بصفة عامة، وإليك طريقة من طرق تحليل هذه العناصر: