الذُّنُوبِ العِظَامِ، إلَّا مَا رُئِيَ يومَ بَدْرٍ؛ فإِنَّهُ رأَى جبريلَ يَزَعُ (?) الملائكةَ (?).
ويَصِحُّ وُقوفُ الحائضِ وغيرِ الحائضِ.
ويجوزُ الوقوفُ رَاكِبًا وماشياً (?)، وأمَّا الأفضلُ فيختلِفُ باختلافِ النَّاسِ (?)؛ فإنْ كانَ مِمَّنْ إذَا رَكِبَ رآهُ الناسُ لحاجَتِهِمْ (?) إليه، أو كانَ يَشُقُّ عليهِ تَرْكُ الرُّكُوبِ؛ وَقَفَ راكبًا؛ فإنَّ النبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وقفَ رَاكِبًا (?).
وهكذا الحجُّ، فإنَّ مِنَ الناسِ مَنْ يكونُ حَجُّهُ راكبًا أفضلَ،