رواهُ مسلمٌ (?)، وقالَ: «لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا (?)» (?)، وهذِه الأحاديثُ في الصِّحَاحِ.
ومَا يفعلُهُ بعضُ (?) النَّاسِ مِنْ أَكْلِ التمرِ فِي المسجدِ، أو تعليقِ الشعرِ في القناديلِ؛ فبدعةٌ مكروهةٌ.
ومَنْ حَمَلَ شيئًا مِنْ ماءِ زمزمَ جازَ؛ فقدْ كانَ السلفُ يحملونَهُ (?).
وأمَّا التمرُ الصَّيْحَانِيُّ (?): فلا فضيلةَ فيهِ، بلْ غيرُهُ مِنَ التمرِ؛