جائز مُبِينٌ تامّ يُتْلى عَلَيْهِمْ كاف، وتام عند أبي حاتم يُؤْمِنُونَ تامّ شَهِيداً صالح، لأن ما بعده يصلح وصفا واستئنافا وَالْأَرْضِ كاف، لأن والذين مبتدأ خبره أولئك وَكَفَرُوا بِاللَّهِ ليس بوقف، لأن خبر الذين لم يأت الْخاسِرُونَ تام بِالْعَذابِ حسن في الموضعين الْعَذابُ كاف بَغْتَةً جائز لا يَشْعُرُونَ تامّ، على استئناف ما بعده بِالْعَذابِ جائز بِالْكافِرِينَ كاف، إن نصب يوم بمقدّر، وليس بوقف إن نصب بمحيطة، لأن يوم ظرف للإحاطة أَرْجُلِهِمْ كاف، لمن قرأ، ونقول بالنون، وجائز لمن قرأ: ويقول بالياء التحتية، وهو نافع وأهل الكوفة والباقون بالنون تَعْمَلُونَ تامّ، للابتداء بياء النداء واسِعَةٌ حسن فَاعْبُدُونِ تامّ ذائِقَةُ الْمَوْتِ جائز، لمن قرأ: يرجعون بالتحتية، وكاف لمن قرأ بالفوقية مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ليس بوقف، لأن خالدين حال مما قبله خالِدِينَ فِيها حسن الْعامِلِينَ كاف، إن جعل ما بعده خبر مبتدإ محذوف، أي: هم الذين أو مبتدأ خبره، وعلى ربهم يتوكلون، وكذا إن نصب بإضمار أعني، وليس بوقف إن جرّ نعتا للعاملين أو بدلا منهم أو نعتا يَتَوَكَّلُونَ تامّ، وقيل: كاف، وكذا: رزقها، أي: كم من دابة مفتقرة إلى الغذاء لا تدّخر شيئا لغد، ولا يدّخر من الحيوانات إلا الآدمى، والفأرة، والنملة يَرْزُقُها ليس بوقف، لأن قوله: وإياكم معطوف على ما عمل فيه الرزق، إذ لم يرد أنه يرزق بعض الدواب دون بعض، بل يرزق القويّ والضعيف

ـــــــــــــــــــــــــ

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015