يَزِرُونَ أحسن مما قبله وَلَهْوٌ، ويَتَّقُونَ كلها حسان يعقلون تامّ، وعند من قرأ تَعْقِلُونَ بالفوقية أتمّ الَّذِي يَقُولُونَ جائز، ومثله:
فإنهم لا يكذبونك. قال بعضهم: لكن إذا كان بعدها جملة صلح الابتداء بها يَجْحَدُونَ تامّ نَصْرُنا حسن لِكَلِماتِ اللَّهِ أحسن مما قبله الْمُرْسَلِينَ كاف، اتفق علماء الرسم على زيادة الياء في تسعة مواضع:
أفائن مات، ومن نبإى المرسلين، وتلقائ نفسي، وإيتائ ذي القربى، ومن آناء الليل، وأ فائن مت، و: أو من ورائ حجاب، وبأييد، وبأييكم المفتون، ورسموا هذه كلها بزيادة الياء، وترسم بالحمرة كما ترى لحكم علمها من علمها وجهلها من جهل سنة متبعة بِآيَةٍ حسن، لأن جواب الشرط محذوف تقديره: فافعل أحد الأمرين ابتغاء النفق وابتغاء السلم، ومثله: الهدى مِنَ الْجاهِلِينَ كاف يَسْمَعُونَ حسن يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جائز يُرْجَعُونَ تامّ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ حسن عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً ليس بوقف لحرف الاستدراك لا يَعْلَمُونَ تامّ أَمْثالُكُمْ حسن، ومثله: من شيء يُحْشَرُونَ تامّ الظُّلُماتِ كاف، للابتداء بالشرط يُضْلِلْهُ حسن مُسْتَقِيمٍ تامّ صادِقِينَ كاف إِيَّاهُ تَدْعُونَ جائز، لأن جواب إن الشرطية منتظر محذوف تقديره، إن كنتم صادقين فأجيبوا إِنْ شاءَ حسن ومفعول شاء محذوف تقديره إن شاء كشفه ما تُشْرِكُونَ تامّ يَتَضَرَّعُونَ كاف
ـــــــــــــــــــــــــ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .