سورة المدثر

مكية

-[آيها:] ستٌّ وخمسون آية.

- وكلمها: مائتان وخمسون كلمة.

- وحروفها: ألف وعشرة أحرف.

{فأنذر (2)} [2] كاف، ثمَّ كلُّ آيةٍ بعدها كذلك إلى «فاصبر» وهو التام

{فِي النَّاقُورِ (8)} [8] ليس بوقف؛ لأنَّ جواب «إذا» لم يأت بعد.

{غَيْرُ يَسِيرٍ (10)} [10] تام، ولا وقف من قوله: «ذرني» إلى «شهود» أفلا يوقف على وحيد العطف ما بعده على ما قبله ولا على ممدودًا؛ لأنَّ «وبنين» منصوب عطفًا على «مالًا».

{شُهُودًا (13)} [13] حسن.

{تَمْهِيدًا (14)} [14] كاف، وقوله: «ثم يطمع» ليس بعطف، بل هو تعجب وإنكار كقوله في سورة الأنعام: «ثم الذين كفروا بربهم يعدلون».

{أَنْ أَزِيدَ (15) كَلَّا} [15، 16] تام عند الأكثر.

{عَنِيدًا (16)} [16] كاف.

{صَعُودًا (17)} [17] أكفى مما قبله.

{وَقَدَّرَ (18)} [18] حسن، ومثله: «كيف قدر»، وكذا: «كيف قدَّر» الثاني، ومثله: «ثم نظر» و «وبسر» و «واستكبر» و «يؤثر» كلها وقوف حسان.

{إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25)} [25] تام؛ لأنَّه آخر ما ذكره الله عن الوليد.

{سَقَرَ (26)} [26] تام عند أبي حاتم، ومثله: «وما أدراك ما سقر».

{وَلَا تَذَرُ (28)} [28] كاف، ويبتدئ: «لوَّاحة» بمعنى: هي لوَّاحة، وليس بوقف لمن قرأ (?): «لواحةً» بالنصب حالًا من: «سقر» ومن ضمير: «لا تبقي» أو من ضمير: «لا تذر».

{للبَشَر (29)} [29] كاف، ومثله: «تسعة عشر».

{إِلَّا مَلَائِكَةً} [31] حسن.

{لِلَّذِينَ كَفَرُوا} [31] ليس بوقف؛ لأنَّ بعده لام «كي» وهكذا لا يوقف على «شيء» إلى «مثلًا» فلا يوقف على «إيمانًا» ولا على «والمؤمنون».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015